إن وجوه البلاغة القرآنية كثيرة ومتنوعة، وهي كالأفنان تنوعا وجمالا، وما من وجه من وجوه البلاغة القرآنية إلا وهو أشبه بحديقة غناء تزدهي بألوان الزهور وأنواع الثمار، وحسبنا أن نقف أمام هذه الظلال الوارفة والثمار اليانعة خاشعين نسبح بحمد قائل هذا الكلام المعجز.السابق بوست