كل التحيه والتقدير لرجال الشرطه الأبطال علي مختلف الرتب والدرجات في عيدهم التاسع والستين، وقلوبنا معهم في أداء رسالتهم الشريفه وهم يخوضون حرباً شرسه غير متكافئه ضد قوي التطرف وخفافيش الظلام ( خوارج العصر ) التي تستخدم اليوم أحدث الأسلحة ليظل تفوق وخبرات ضباطنا وجنودنا هي السبيل الوحيد لنجاحهم في تلك المواجهات، كل التحيه والتقدير لرجال الشرطه البواسل الذين تعرضوا لأبشع الإهانات والشتائم والإتهامات، ويملؤهم الغضب غيره علي سمعتهم التي لوثها المأجورين من عبيد أمريكا وخدام الإخوان وقطر وتركيا، الذين باعوا ضمائرهم وأوطانهم طمعاً في الدولارات التي تغدق عليهم، كمن يلقي بعظمه إلي كلب ضال مكافأة علي نهش لحم صاحبه، ورغم ذلك إلتزموا بضبط النفس مع هذه العماله الحقيره والمفضوحه، الذين يصرون على أنهم ثوار ويدعون دون حياء أنهم نشطاء..