لا خلاف على أن علماء الأزهر الشريف الراسخين فى العلم، تتفاوت استنارتهم على قدر تفاعلهم مع مستجدات العصر، ومواكبة قضايا أمتهم بما يخدم مصلحة البلاد والعباد من منطلق مقولة: “حيثما توجد المصلحة فثم شرع الله”، وهذا صحيح فيما سكت عنه الشارع، وتركه لاجتهادنا وعقولنا. أما ما فيه نص قطعى الثبوت والدلالة، فالصواب أن نقول: “حيث يوجد شرع الله فثم المصلحة”.القادم بوست