الحروب الدعائية وتَحين الفرص والتسويق المُنظَم والتزين بحلو العبارة الحصيفة والمجاز لكل من زعم بأنه
الفحل المُتديِن العادل العارف المقدام لحل كل المشكلات العضال وكذلك الوصيف والوصيفة واللعب والرقص على أنات الفانيين من العوام تارة وفرض كل أشكال الظلم البِيِن والكذب السافر وتلفيق التُهَم للآخر لمأرب ، بقصد الوصول لسدة الحكم والمنصب والتمسك به لمدة ولو برعب الرعية طيعة بالأحرىَ والشدة والقهر والخديعة وإستقبال المجهول المخيف تارة أخرىَ ،
ومنهم الصابرين المثابرين القانتين المقنطَرين ومنهم القانطين الآيسين وفيهم الراقصين على كل الحبال ..