دقائق قليلة تفصل المصلين عن ختام صلاة التراويح في الليلة الثانية من ليالي الشهر الكريم ، جرعة إيمانية مركزة تسلك طريقها لتستقر في القلوب ساعد في وصولها ذلك الصوت الملائكي لذلك الإمام ذي الملامح المشرقة والابتسامة الصافية المستقرة على وجهه الناضر ،
أسباب عديدة يضاف إليها تلك الأضواء الخافتة مما يعيد الهدوء والطمأنينة إلى النفس