بعد غياب تخطى الأربعين ليلة تعانى الأسرة بأكملها لوعة الفراق , ومع اقتراب شمس الثانى من رمضان من ملامسة الجانب الاخر معلنة نهاية الخيط الأسود , يدق قلب الزوجة المستكينة – القوية – إيذانا بإقتراب الحلم الذى طالما ما يأجج بعض الأشياء وتجبرها صاحبتنا على الغوص فى أعماقها لتخفيها بعض الوقت ,السابق بوست