شعور بالتهديد في كل مكان، فبينما لا تزال تعاني فرنسا من قطع رأس « صمويل باتي » مدرس المدرسه الإعداديه الفرنسيه في باريس، منذ أيام قليله خلال هذا الشهر، علي يد متطرف من أصل شيشاني، والذي ذكر بأنه أراد معاقبة صمويل على عرض رسوم كاريكاتوريه للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، علي التلاميذ في درس التربيه المدنيه، حتي إستيقظنا بالأمس علي مجزرة ” نيس ” التي صدمت فرنسا والعالم مجدداً وأساءت لنا جميعاً، والتي راح ضحيتها ثلاث قتلي، أحدهم نحراً وعدة جرحي، وهو نفس المكان الذي شهد صيف 2016 عمليه إرهابيه كبيره، حيث أدت عملية دهس إلى قتل 80 شخصاً.