حملات مداهمة مراكز الدروس الخصوصية المصورة فيديو أو علي الهواء والتي تتناقلها بكثافة وسائل التواصل الاجتماعي مؤخرا, منها سيارات البوليس بنفيرها المعتاد يعلوها رجال المباحث, يدخلون الشارع ويصعدون سلم البناية, يقول أحدهم بصوت جهوري فين المدرس اللي هنا ويقول أخر للفتيات لا تخافوا, وكأنه مشهد سينمائي في أحد أفلام “الاكشن” حال القبض علي تشكيل عصابي أداب أو مخدرات أو خلية إرهابية, لم يكن هذا هو الحدث الأول ولن يكون الأخيرة علي ما فيه من إسقاط ومهانة لجميع أطرافه, يدفع المجتمع كله ثمنها عاجلا و أجلا.