انقض علينا، فيروس كورونا، اللعين، في أواخر ديسمبر الماضي، من مشارق الكرة الأرضية، لينشر الرعب والخوف، ويهدد بالموت والخراب، في كل أرجاء المعمورة، فأصبح الشاغل الأوحد، لمواطني العالم، هو متابعة إحصاءات الإصابات والوفيات، ومظاهر الكساد الاقتصادي، الفعلي، الذي طال كل دول العالم، غير آبه بتصنيفها المتقدم أو النامي. وأصبح السؤال البديهي، المتردد في أذهان، وعلى ألسنة، الجميع؛ إلى متى نستطيع تحمل ذلك الفيروس، وتبعاته؟ أو بكلمات أخرى؛ متى سيرحل ذلك الفيروس؟القادم بوست