الوزيرة القوية الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة الذى أسند إليها سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى جميع الملفات والمبادرات المطلوبة لتطوير قطاع الصحة فى مصر بعد إهمال وضياع قارب الثلاثين عاما ومنذ تولى الوزيرة المسؤلية قرابة العام والنصف أو يزيد بشهور قليلة وهى لا تهدأ وأصبحت ترس فى ألة تدور باستمرار دون توقف أو راحة بداية من حملة مليون صحة للقضاء على فيروس سى الذى التهم اكباد المصريين والأمراض السارية مثل الضغط والسكر وأيضا أمراض الكبد وقد تفوقت الوزيرة على نفسها بإمتياز ونالت رضاء الرئيس والمجتمع وأيضاً أشادت منظمة الصحة العالمية بنجاح الوزيرة فى القضاء على هذا المرض وعلاج المصريين فى 6شهور وبعد ذلك أنهت الوزيرة قوائم الإنتظار للمرضى فى زمن قياسى لم تشهدة المنظومة الصحية فى مصر منذ زى قبل ثم الإنجاز العظيم والتاريخى للرئيس السيسى فى علاج المصريين وفقاً لمنظومة التأمين الصحى الشامل وقد قادت الوزيرة هذا الملف الشائك باقتدار وجهد عظيم وقد تم تنفيذ هذة التجربة بنجاح عظيم فى بدايتها فى محافظة بورسعيد وسوف يتم تعميمها بنجاح عظيم على جميع أنحاء الجمهورية إلى أن إنفجر ثورة بركان كورونا ضد الإنسانية فهذا الوحش المخيف المستحدث هاجم البشرية جمعاء دون تفرقة بين غنى وفقير وبين دول عظمى وأخرى صغرى بل الجميع متساوون كما ينص النص الدستورى فى الأنظمة الدستورية للدول الديمقراطية على حق المساواة بين أفراد المجتمع وأيضاً كما ينص ميثاق الأمم المتحدة على حق المساواة بين الشعوب أصبح هذا النص بين النظرية والتطبيق برعاية فيروس كورونا من خلال الدستور الإلهى الذى لا يفرق بين غنى وفقير ولا اعرابى ولا اعجامى إلا بتقوى الله كلهم متساوون فى مرضى كورونا كما هم متساوون فى الحقوق والواجبات فهو الدرس الأول الإلهى فى عدالة السماء فقد جعل أعتى حكومات العالم تخضع وتنحنى بالركوع والاستسلام لهذا الوحش الشرس المخيف فكان أشد شراسة وفتكا بالدول العظمى ودول القارة الأوروبية
لم يعد هناك فرق بين العالم الأعلى والعالم الأدنى فقد اخترق غرف ملوك الأمراء والاثرياء من دول العالم العظمى لا يفرق بين ولى عهد بريطانيا ولا رئيس وزرائها لقد افترس هذا الفيروس الغامض المجتمع الإنسانى بوحشية وسرعة عجزت عليها جميع الحكومات فى العالم
إلا ونحن فى بداية الأزمة العالمية لهذا الوباء ظهرت كفاءة وحكمة وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد فى إتخاذ الإجراءات والتدابير الاحترازاية فى جميع الموانى والمطارات والمدن الساحلية و الحجر الصحى فى جميع أنحاء الجمهورية وتحت رعايتها واشرافها وكان لهذا المجهود العظيم أن جعل مصر فى أمان إلى الآن من إنتشار وشراسة هذا المرض الذى لا تمنعة تأشيرة دخول إلى أى مكان يتواجد فية الإنسان حتى لو كان فى فراش نومة بعد أن أثار هذا الكابوس الغامض الرعب والخوف والذعر فى جميع شعوب العالم فى مشهد عبثى دون ترتيب أو تخطيط لة فقد أنهارت أسواق المال العالمية وأغلقت البورصات واوقفت السياحة نشاطها وأصبحت الحياة على مستوى العالم فى شللا تام فقد نجانا الله من هذا الهلاك المدمر بفضل مواجهة الجيش الأبيض لمكافحة هذا الفيروس الخطير والجيش الأبيض الطبى فى مصر هو وزارة الصحة بشكلها الهرمى ويقود هذا الجيش على قمة الهرم وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد أفضل وزيرة صحة أتت إلى مصر بل أفضل وزيرة صحة فى العالم الأن نجحت فيما فشل فى أعتى شعوب العالم اقتصاديا وتكنولوجيا لمواجهة هذا المرض بفضل تفوقها فى علم الإدارة الذى يقوم علية بنيان الاقتصاد العالمى وأيضاً الضلع الثانى فى هرم الجيش الأبيض الطبى الأطباء والممرضين والصيادلة ثم الضلع الثالث يتكون من العمال والفنيين والإداريين وكل هؤلاء لهم قائد أول فى السلطة التنفيذية بقيادة وزيرة الصحة المسؤلة الأولى وخط الدفاع الأول فى مواجهة خطورة هذا المرض المعروف بفيروس كورونا الذى أصبح التحدى الأول والأخطر لكل شعوب العالم فى الوقت الحالى
فقد ثبت تفوق الجيش الأبيض بقيادة الدكتورة هالة زايد قدرات وكفاءة عالية فى الإخلاص والإتقان فى العمل بتفانى وإخلاص منقطع النظير لأن كل الخطط والعمليات والإجراءات تتم بحرفية لمواجهة هذا العدو الخفى لمنع إنتشارة وتمددة فى جميع أنحاء البلاد وهذا بالتسلح بذخيرة العلم والكوادر الطبية فى جميع المجالات التى يتطلبها القطاع الطبى لخوض حرب شرسة لا تقل عن حروب القوات المسلحة ضد الأعداء وحرب رجال الجيش والشرطة فى مواجهة الجامعات الإرهابية دفاعاً عن الوطن
وقد أشاد الرئيس السيسى بكل أجهزة الدولة كلها فى هذة الإجراءات العظيمة المتبعة من قبل الحكومة وعلى رأسها السيد رئيس الوزراء ووزيرة الصحة على سلامة الإجراءات والتضحيات والفداء لحماية الأرواح ضد هذا الشبح المخيف المعروف بفيروس كورونا ودرجة وعى الشعب المصرى للوعى الجيد وتنفيذ الإجراءات لحماية أرواحهم التى هى أسمى الأمانى التى تريد القيادة السياسية للحفاظ عليها حتى لو كان الثمن أن تتكفل الدولة بكل شيءيريدة الإنسان المصرى فى ظل ظروفاً اقتصادية شديدة الصعوبة يتحملها المجتمع الدولى نتيجة فيروس كورونا المهم عند الدولة صحة وسلامة الإنسان المصرى وقد أشادت أيضاً منظمة الصحة العالمية الجهة الدولية التابعة لمنظمة الأمم المتحدة بالنموذج الصحى المصرى وقدرت وتفوق القطاع الصحى فى مصرفى تفوقها عن مثيلتها فى الدول الكبرى وهذا تحت قيادة وزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد وهذة شهادة دولية من تلك المنظمة المسؤلة عن الصحة العامة فى المجتمع الدولى وتعتبر هذة شهادة من القيادة السياسية والمنظمة الدولية على سلامة الاجراءات التى اتخذتها الحكومة المصرية ووزارة الصحة أحد أركانها فى مواجهة فيروس كورونا
والإشادة هنا سواء من سيادة الرئيس والمنظمة الدولية شاملة العمومية دون مخصص اوفئة عن أخرى من قبل الجيش الطبى المصرى لوزارة الصحة فى مواجهة كورونا وشهادة الرئيس للإشادة بهذة الإجراءات الصارمة تعتبر تمديد الثقة بالحكومة كلها وعلى رأسها رئيس الوزراء ووزيرة الصحة الدكتورة هالة زايد
إلا أن طيور الظلام لايريدون للعروسة أن تفرح بعرسها ونجاحها بمجهودها العظيم لعبورها بالنصر والانتصار لمواجهة هذا الوباء اللعين الذى لايقل عن عبور قواتنا المسلحة لقناة السويس واجتياح خط بارليف وتحقق النصر العظيم وعودة الكرامة للجندى المصرى وكل ماهو عربى فى نصر السادس من أكتوبر عام 1973
إلا أن الأقلام القذرة لجماعة القبح لا تريد أن تهنىء العروسة بفرحها فضربت اقلامهم كرسى فى الكلوب عن طريق تزييف الحقائق من تدليس وكذب وخداع ورياء فبدلاً من ذكر وزيرة الصحة بقيادة الجيش الأبيض أصبح أصحاب المعطف الأبيض هم المذكورين فقط دون قائدهم المسؤل عنهم أمام الله والشعب والقانون والدستور
هذة الأقلام هم فيروس الوسواس الخناس هم عديمى الأخلاق خطر على الإنسانية من وباء كورونا نفسة هؤلاء الكتاب متطربيين الشخصية فهم لايملكون مهارات ومهنية وفن الكتابة ولا حسن التعامل مع البشرية
فبعد فشل حمالات التواصل الاجتماعي على الفيسبوك وتقرب الشعب المصرى إلى الوزيرة وأشاد بها إشادة عظيمة
اتجه هؤلاء الكتاب لضرب مصر فى وزيرة الصحة كما ضربوها فى 25 يناير الأسود عام 2011 وكانت النتيجة إنهيار اقتصادى لجميع مؤسسات الدولة كلها مع إنهيار فى القيم والأخلاق والمثل العليا التى كان يمتاز بها الشعب المصرى هؤلاء الكتاب هم هم لايتغيرون لايريدون الخير لتقدم البلاد
وهاهى نفس الصحيفة الذين يكتبون فيها فمنهم من يطالب بإقالة وزيرة الصحة لأنها قامت بعمل مؤتمر صحفى بة تجمع إعلاميين وصحفيين وهذا كاتب حاقد يطالب بعودة الدكتور عوض تاج الدين وزيرا للصحة علماً أن القيادة السياسية اخطارت الدكتور عوض تاج الدين مستشاراً للرئيس لشؤون الصحة والوقاية وهذا منصب ليس تنفيذيا ولكن مثل غيرة من المستشارين للرئيس مثل اللواء أحمد جمال الدين والدكتورة فايزة ابوالنجا وهذة مناصب للمشورة والاستشارة والرأى والرأى الآخر مع سيادة الرئيس ولا سيادة الرئيس أختار اللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية الأسبق وزيرا للداخلية مرة أخرى ولا أختار الدكتورة فايزة ابوالنجا وزيرة للتعاون الدولى مرة أخرى بل هم مستشارين فقط ولو كان رأس الدولة يريد لهم منصباً تنفيذياً لن تستطيع أى جهة منعة ولكن الحقد والكراهية والضغينة من هؤلاء المرضى النفسيين ضد وزيرة الصحة لنجاحها العظيم واشادت المجتمع الدولى بها فى إستجابة لقرار الرئيس للسفر إلى الصين لمساعدتهم فى مواجهة هذا الوباء اللعين المعروف بفيروس كورونا وكانت لهذة الشجاعة صدى عظيم جعلت من هالة زايد أيقونة الشرق
وليس لى أن أقول لدعاة الفوضى وأعداء الإنسانية ارفعو أيديكم عن وزيرة الصحة فهى نجحت فيما أفشل فية أعتى الحكومات فى العالم لمواجهة فيروس كورونا هذا الشبح الذى يهدد بفناء البشرية ومحو الإنسان من على وجهة الأرض
دكتورة هالة زايد فخر مصر هى الجندى المقاتل فى الميدان لمواجهة الشيطان فيروس كورونا عدو الإنسانية الأول هالة زايد البراعة والشجاعة وسرعة الأداء والتفكير السليم الجيد هالة زايد أفضل وزيرة صحة فى العالم
موتو بغيظكم أيها الجهلاء يا اتباع كلاب البنا والماسون الأعظم فى قطر وتركيا موتو بغيظكم يا أصحاب الأقلام القزرة ياخونة الأوطان موتو بغيظكم يا أصحاب التخلف والفهم المغلوط حفظ الله مصر من شركم فأنتم أشد وباء وضلال بفكركم واقلامكم من هذا الشارد المنحرف والشبح المخيف المعروف بفيروس كورونا