لا شك أن مصر – حتى كتابة هذه السطور – مازالت بفضل الله تعالى أولا ثم بجهود الدولة، من الدول الأقل تضررا من فيروس “كوروننا المستجد”، ونرجو أن ينتبه الناس إلى أن عدم التزام تعليمات السلامة والوقاية من هذا الفيروس اللعين يمكن أن يدخلنا فى دوامة لا قبل لنا بها، ومتوالية عددية من الإصابات يعجز عن مواجهتها أى نظام فى العالم مهما بلغت قوته، وما يحدث فى إيطاليا وغيرها من الدول المتقدمه، بل العظمى خير دليل.السابق بوست