ثلاث سنوات قضيتها في تركيا، ملحقاً عسكرياً لمصر، في عاصمتها أنقرة، تمكنت خلالهم من الاقتراب من صناع القرار، ومن الشعب التركي، الذي لمست منه حبه لمصر والمصريين، وشهدت أزهى فترات العلاقات الثنائية بين البلدين، في عهد الرئيس الأسبق، تورجوت أوزال، الذي كانت مراسم استقباله للرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك، في زيارته لتركيا، حديث وسائل الأعلام المحلية، والعالمية، لما تميزت به من حفاوة بالغة، مقارنة بما قدمه للرئيس الفرنسي، الذي زار تركيا في نفس العام.السابق بوست