جاءت المناورة العسكرية “قادر 2020″ فى وقتها تماما, جاءت المناورة الأكبر فى تاريخ مصر وبمشاركة مختلف الأسلحة والتشكيلات القتالية لتؤكد مدى الحرفية التى وصل إليها المقاتل المصرى ومدى الجاهزية لتنفيذ أى أهداف تحددها القيادة السياسية للدولة المصرية وصد أى عدون على مصر من أى جهة كانت,جاءت المناورة الأكبر فى تاريخ مصر لترد على الحاقدين والموتورين فعندما يصل الأمر بالرئيس التركى رجب الطيب أردوغان حدا لايمكن وصفه إلا بالمرض وهو المرض الذى تعددت صوره وأشكاله ليس فى حالة الهوس التى يعانى منها الرئيس التركى ولا حالة الشيزوفرنيا وجنون العظمة وإحساسه أنه الأقوى وأنه وحده على صواب وغيره على الباطل فحسب, ولكن أيضا لفرط حقده وإحساسه بالغيرة تجاه مصر وهو ما يجعله يردد أكاذيب على أنها حقائق ويقول ما لايمكن أن يتخيلهأو يعقله عاقل, عندما يصل الأمر بأردوغان أن يقول:”أن تركيا لم تتعرض للإنهيار كما حدث فى سوريا وليبيا ومصر”, تأتى أهمية المناورة العسكرية “قادر 20 20” .