في الوقت الذي تعرضت فيه فتاة المنصورة لواقعة تحرش جماعي فظيعة عنيفة كارثية قل ما شئت من ألفاظ واذهب كما تشاء في تحليل هذا الخزي والعار الذي لحق بمجتمعنا منذ عدة عقود أظنها بدأت عام 1985 مع فتاة المعادي التي اغتصبها خمس ذئاب بشريه تحت تهديد السلاح وقتها انقلبت وزارة الداخلية رأسا علي عقب ولم تهدأ إلا بعد القبض عليهم تباعا وحكم عليهم جميعا بالإعدام عام1987, لكن الوضع أختلف تماما بمرور الوقت مع فتاة العتبة حيث كانت من أسرة بسيطة وتم اغتصابها في نهار شهر رمضان عام 1992 في أتوبيس عام ورغم القبض علي أربع جناة أثنان منهم قبض عليهم أثناء ارتكاب الواقعة ومع ذلك حصلوا جميعا علي البراءة بعد عام من تداول القضية في صدمة مدوية للرأي العام وتداعيات أخطر نلمسها جميعا الأن..!السابق بوست