ذكرتني صديقتي في حوار قريب معها حول عمق اللغة العربية وجمالها إلي تلك الأبيات الرائعات التي ألفها أبو العلاء المعري في قصيدة ” ضجعة الموت رقدة” والتي كان مقرر علينا بعض أبياتها في مناهج اللغة العربية بالمرحلة الثانوية, حول فلسفة وفكرة الموت وعلاقتها بأديم الأرض هو التراب الذي نسير عليه والتي تأثر فيها أبو العلاء بفكر المتنبي من أن كل ما نسير عليه هو بقية من رفات الأقدمين حيث قال…خفف الوطء ما أظن أديم الأرض إلا من هذه الأجساد.السابق بوست